طلعلنا تصريح عواشة الرشيد بالوقت الضائع
ردا على المسباح بحكم النقاب بالاسلام
فصارت ردود افعال مختلفة على الموضوع
اغلبها الزبدة منه "طاع من يتكلم"
فراودني سؤال:
اهي ما يابت شي يديد من عندها
وكلامها فيه احتمال من الصحة
بس ليش الناس ما تناقش الكلام اللي انقال؟
عموما مو عن موضوعها بس
متى نطبق مقولة "انظر الى ما قيل لا من قال" ؟
ليش صرنا نحب تصنيف الناس بين الزين والشين؟
والزين ما يطلع منه الا الزين والشين ما يطلع منه الا الشين؟
حتى لو صار العكس؟
هل هذا يرتبط بحجم الخطأ اللي ارتكبه الانسان؟
يعني في اخطاء ممكن نتغاضى عنها وتخلينا نسمع كلام الانسان حتى لو غلط؟
وفي اخطاء تخلينا ما نسمع كلام الشخص مهما قال ونحط عليه X حتى لو كان صح؟
ولا هل هالشي يرتبط بالتعليم والتخصص؟
واذا كان هالشي صحيح
هل نستقصي آراء الشخص المو متعلم؟
حتى لو كان ممكن ايي منه رأي صائب؟
11 التعليقات:
باعتقادي المتواضع
انه الزين يطلع من الزين لانه زينه قول الحق لو اخطأ فماضيه يغفر له اما الشين لو قال الزين فالشين يطغى على زينه حسب اعتقادي
انا ما سمعت لا هذا و لا ذاك بس أوافقج الراي
و بصيغة أخرى متى نبدي "نقيّم" داخليا و لا "نتأثر" خارجيا
الناس مصالح..
فهل تتوقعين أن يدين الصديق صديقه وان كان على خطأ ومهما كان هذا الخطأ كبير
الناس يريدون المحافظة على مصالحهم و صداقاتهم وليس المحافظة على المباديء والأخلاق
اتفق مع التعليق رقم 3 (غير معرف)
بختصار لان الكيتيين ناس عاطفيين لا منطقيين
اذا حبوا احد كل كلامه صح
واذا كرهوا احد كل كلامه غلط
ولو كنا شعب عقلاني لهمنا الراي وطالعنها بدون لا نطالع منوا قاله !
هذي عادة البشر
هذي عادة البشر
هذي عادة البشر
و الكويتيين على وجه الخصوص
إن حبتك عيني
عووووووووووووووواشة شرايج تتزوجيني وتسكتين ...
عايشه الرشيد من الشخصيات النسائية اللي تستفز الجمهور بطرحها وبمواجهتها للتيار الديني تحديدا..
وفعلا انا معاج ما يصير احكم على شكل او اسم الشخص من الضروري الاستماع لرأيه والرد على رأيه لا لشكله او انتماءه..؟
إرسال تعليق